بدأ باحثون في اليابان بالبحث عن ناجين في الكوارث تحت الأنقاض باستخدام الصراصير، حيث يتم تركيب حقائب ظهر من الخلايا الشمسية والإلكترونيات على الصراصير.
وتفصيلا، طور كينجيرو فوكودا وفريقه في مختبر الأجهزة الدقيقة،د رقاقة مرنة من الخلايا الشمسية بسمك أربعة ميكرونات، وعرضها نحو ربع عرض شعرة الإنسان يمكنها أن تلائم بطن الحشرة.
وتعمل هذه الرقاقة للصرصور بالتحرك بحرية بينما تولد الخلية الشمسية طاقة كافية؛ لمعالجة وإرسال إشارات الاتجاه إلى الأعضاء الحسية في مؤخرة الحشرة.
التعليقات
اترك تعليقاً