باتت مأساة المراهق عرشيا إمامقلي زاده، حديث الإيرانيين خلال اليومين الماضيين، بعد أن تم اعتقال الشاب البالغ من العمر 16 عاماً من قبل نظام الملالي لمدة 10 أيام في جُلفا بأذربيجان الشرقية، بتهمة إسقاط عمامة أحد المعممين.
وأقدم الشاب الإيراني بعد يومين من إطلاق سراحه على الانتحار بحسب ما أفاد المجلس التنسيقي للمعلمين الإيرانيين.
وقال مصدر مقرب من أسرة المراهق أن قوات الأمن الإيراني اقتحمت منزل العائلة بعد فترة وجيزة من الحادثة وهددوهم بالقول: “إذا علت أصواتكم فسينالكم سوء”.
واتهم ناشطون على مواقع التواصل َ الأمن الإيراني بتعذيب الصغير بشتى أنواع التعذيب خلال اعتقاله، الأمر الذي دفعه لاحقاً إلى الانتحار.
التعليقات
هوائل ودواهي وفظائع وفراقع في إيران
كل من قتلوه قالوا انتحر
شكل الانتحار حجة البليد
خامنئي سيستخدم سلاح الإعدام لصد المد الجماهيري الشعبي
اقتل واضرب ثم اضرب واقتل
لعبة الملالي قبل سقوط العمائم السود والبيض تحت أقدام الغضب وحرقة الكرامة المهدورة
بلد جميل كإيران أفسده المستنكحون والمستبدون والمستظرفون الذين ينتشون للعهر ويعملون له ثم يأمرون النساء بالطاعة العمياء
ويذكون في النساء قدسية العمامة ومن تحتها وما فيه من مزية غير المال الذي سرقه من الشعب
اترك تعليقاً