رد عضو لجنة الاقتصاد والطاقة بمجلس الشورى سابقا، فهد بن جمعة، على سؤال “من ينتصر رفع أسعار الفائدة وتخفيض معدلات التضخم أو ارتفاع حدة الركود الاقتصادي؟”.
وقال فهد بن جمعة:”الأول مرض والأخير تداعيات وما بينهما هو التعافي الاقتصادي”.
وكان فهد بن جمعة، ذكر في تصريحات سابقة أن انخفاض إنتاج روسيا وزيادة الطلب من الصين إنه صراع الثيران بين العرض والطلب على النفط أمام أسعار متوسطة أو مرتفعة جدا.
التعليقات
اترك تعليقاً