قام ضابط شرطة لا يزال في الخدمة في لندن، بالاعتراف بارتكاب 24 جريمة اغتصاب في انتهاكات على مدى حوالي عقدين ضد النساء، مما يجعله واحدًا من مرتكبي أكثر الجرائم الجنسية عددًا في بريطانيا.
وأشارت شرطة العاصمة والادعاء العام البريطاني إلى أن ديفيد كاريك، استغل منصبه للسيطرة على ضحاياه وإنه مارس ضدهن التخويف مع إبلاغهن بأن أي شكوى ضده لن تجد آذانا صاغية.
وفي السياق ذاته، تقدمت شرطة العاصمة، التي تعاني بالفعل من انهيار الثقة العامة بها بعد سلسلة من الفضائح، بالاعتذار عن فشلها في كشف الانتهاكات في وقت أسبق.
ووصف متحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك القضية بأنها “مروعة”، فيما قال عمدة لندن صادق خان إن هناك أسئلة مهمة يجب الإجابة عنها بعد أن أقر كاريك بالذنب في 49 تهمة بحق 12 ضحية بين عامي 2003 و2020.
التعليقات
وهل بعد الكفر ذنب
لاحول ولا قوة إلا بالله
لعنة الله عليك يا خسيس يا ابن بليس أن كان ما كفاك المومسات المتروسات في كل شوارع لندن و تروح تستغل سلطتك و تغتصب يا نذل يا كلب.
اترك تعليقاً