وجه وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، عبداللطيف آل الشيخ، بالاكتفاء بـ4 سماعات خارجية للجوامع لرفع شعيرة الأذان.
ونص التوجيه على إزالة ما زاد عن حاجة الجوامع تفاديا لإزعاج المجاورين للجامع من كثرة السماعات الخارجية.
يذكر أن ذلك جاء خلال لقائه مسئولي الصيانة والتشغيل في جولة تفقدية للقصيم.
التعليقات
لا حول ولا قوة إلا بالله
بعض المعلقين يقول عن الاذان صياح وصراخ
لاحول ولاوقوه لابالله كيف يخفضون صوت الاذان صوت يرد روح مفروض يهتمون في مساجد الله مفروض شيخ في ينصح ماهو ضد اذا نسمع صوت الاذان رد وراه كيف يقصر صوت
الوزارة لم تتخذ مثل هذا القرار إلا بعدما رأت ان هناك من يستغل هذه السماعات في الصياح، الاذان ليس به أي مشكلة والمشكلة في الصراخ الغير مبرر، لأن هناك من يعتقد أنه كلما رفع صوته بالصراخ فهذا اتقى وأقرب لله عز وجل.
أحس ودهم يلغون السماعات الخارجية بس مستحين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
صوت الآذان يبعث الراحة والإنشراح والطمأنينة،في النفس
لاحول ولا قوة الا بالله كيف صوت الأذان يزعج؟! (ألا بذكر الله تطمئن القلوب)
بو نيرسان فيه كمية ظرافةغير معقولة، واقتراحك اتمنى ان يقبل عشان تلقم وتبطل خفة دم .. تراك معروف لاتعيش دور المستشر
بعض المساجد (الأهلية) جايبين غير السعوديين للأذان والصلاة .. في حينا جامع (أهلي) وأهل الخحير جايبين يمني يأذن ويصلي ويخطب الجمعة وشغال سمسرة في بيوت الحي ويوصل الطلاب للمدارس والحقيقه انه يتفنن في الصراخ والصياح بأعلى صوت وكأنه في سباق، كلمناه ولكن الناظر على الجامع يرغب في ان يكمل اليمني صراخه وصياحة.
ههههههه انا اقترح بتصغير مساحات المساجد والاكتفاء بصوت الامام فقط ومنع النساء من المساجد نتلافي الفتن وتحويل نص ميزانية الوزاره لهيئة الترفيه لان فيها مصلحه للبلاد والعباد اقتصاديا واجتماعيا
والله ماعمرنا سمعنا احد يشتكي من سماعات المساجد
حتى السماعات الداخليه في بعض المساجد فيها زياده اكثر من الحاجه
اترك تعليقاً