تشتهر القبائل السوداني بالجلد بالسوط في بيوت الأعراس، المعروفة شعبياً بـ(البُطَان)
والبطان عادة سودانية مُوغلة في القدم، قاومت الاندثار أو الانحسار، وإلى يومنا هذا لا يزال مشهد السياط يلهب الظهور العارية أمراً مُغرياً يستحق التضحية.
وتحوّل الجلد أو البطان، لتراث شعبي مرتبط بالفروسية والشجاعة والرجولة. كما ترمز تلك العادة إلى الصبر والثبات وقوة التحمُّل، حيث يقف الشخص كالصخرة بلا حراك، لأن صدور أي حركة أثناء الجلد المُبرح يخصم من رصيده!
فكلما كان ثابتا تحت ضربات السياط، انتزع إعجاب الحاضرين وزغاريد النسوة.
التعليقات
فيه حل .
الحل هو ممكن يرش على ظهره وصدره ( بنج اسنان) بخاخ .
عادي يشتري له كم علبة ويرشها على جسمه.
وبكذا يكون بطل ولا يحس بشي ولا يتحرك.
ههههههههههههههههههههههههه.
والحاجه ام الاختراع.
الروافض يجلدون أنفسهم في مآتم الأتراح و السودانيين في ولائم الأفراح هههههههههههههههههههههه بدع تضر بالإنسان ولا يجوز فعلها ولا حول ولا قوة إلا بالله.
اترك تعليقاً