روى شاب عماني قصة صداقته لآخر كويتي حتى أصبح أخيه الذي لم تلده أمه.

وقال أنه ذهب للكويت من أجل الدراسة قبل 20 عاماً وفي أول أيام الدراسة قام المعلم بتقسيمهم لمجموعات كل مجموعة من 3 طلاب .

وتابع أن مجموعته كان ينقصها طالباً واحداً وكان الجميع يتجنبه إلا صديقه الذي قرر أن ينضم إلى مجموعته ومنذ ذلك الحين أصبح يرافقه ويسأل عنه ويساعده في كل أموره.