اعتزلت مواطنة تدعى أم محمد العيش في المدينة واتخذت من صحراء القصيم منزلاً لها حيث تسكن مع أغنامها.
وقالت “أم محمد” في تقرير لقناة إم بي سي أنها ” مستأنسة، وعندها منزل، لكن الدور ما تونس مثل البر، فلديها الأغنام، تروح وتسرح وتحلب” مضيفةً :”الحلال مثل شريك القلب”.
وتابعت: “الصحراء عندنا هي كل شيء، ورزقنا، وأنا وراعيات الأغنام نتجمع في الليل، ونسوي العشاء ونتناول القهوة”.
قصة أم محمد السيدة التي اعتزلت المدينة واتخذت من صحراء القصيم منزلا لها وتسكن مع أغنامها
المزيد في تقرير أحمد العثمان@Ahm_PR#MBCinAweek #MBC1 pic.twitter.com/Uc9sO2LNHW
— في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) March 18, 2023
التعليقات
حياة الباديه جميله
اترك تعليقاً