أرسل النجم البرازيلي داني ألفيش إلى زوجته عارضة الأزياء جوانا سانز، رسالة ندم من داخل محبسه، وذلك على خلفية اتهامه بالاغتصاب.
وكانت زوجة اللاعب البرازيلي قررت إنهاء علاقتهما التي استمرت ثماني سنوات.
ووصفت تقارير الأمر بأنه بمثابة “وداع من ألفيش” حيث قال في رسالته: “لقد مر ما يقرب من ثماني سنوات من الحب والمودة والاحترام المتبادل، خاصة في السنوات القليلة الماضية، بدا كل شيء أسهل وأكثر متعة. كنت أنت وأولادي داني فيليو وفيكتوريا أفضل الأشياء التي حدثت لي في حياتي. لقد كبرنا معًا منذ اليوم الذي التقينا فيه، منذ اللحظة الأولى بدأنا حياتنا معًا. لقد رافقنا بعضنا البعض خلال كل تلك السنوات؛ لتقوية بعضنا البعض وتدليل حياة بعضنا البعض”.
وأضاف: “الآن، في هذه اللحظات الصعبة، أندم على قرارك وأتمنى أن تمنحنا الحياة فرصة أخرى لنحب بعضنا البعض مرة أخرى. أنا أتفهم الألم الذي يسببه الوضع الظالم الذي نمر به، وأدرك أنك لم تكوني قادرة على تحمل كل هذا الضغط. الحقائق التي أتهم بها غريبة عني وعن القيم التي وجهت حياتي: الحب والاحترام والجهد”.
وتابع: “سأواصل القتال كما كنت أفعل دائمًا، مؤمنًا بنفسي بدعم وثقة أولئك الذين يعرفون من أنا حقًا.. سأقاتل حتى النهاية مع الحب غير المشروط لأولادي ووالدي وأولئك الذين لا يزالون بجانبي، لأثبت قريبًا براءتي للعالم بأسره”.
التعليقات
اوكي
اترك تعليقاً