قال المحلل السياسي تركي القبلان، إن الرقصة الأخيرة على مياه النيل ، بعد أن أفلس أصحاب المشاريع التي أرادوا منها تفتيت الوطن العربي عبر دور وظيفي اضطلع به الأشرار.
وأشار تركي القبلان: اليوم وعبر بوابة السودان الشقيق يؤدون العرض الأخير في مسرحية الخيانة والعمالة والارتزاق ، أرادوا أن يجعلوا من السودان محور مؤثر على توازنات القوى بين آسيا وأفريقيا وعبر حوض البحر الأحمر من الكتلة الآسيوية للتأثير على السعودية كقوة صاعدة في المنطقة.
وتابع: على الكتلة الأفريقية للتأثير على مصر كأكبر قوة في القارة الأفريقية ، يراد له أن يؤدي إلى إختلال توازن القوى لتبرز استراتيجية توازنات الضعف ، لتعديل طموح الكتل الأصغر ، وإفساح المجال للقوى الدولية الطامحة لتكريس الهيمنة وإسقاط خيار الاستقلال الاستراتيجي.
التعليقات
الدكتاتورية وحكم الفرد الواحد المتسلط وغياب المؤسسات الدستورية والتشريعية الفاعلة وغياب الإعلام الحر وغياب المحاسبة للفاسدين وناهبي الثروات الوطنية كانت وما تزال وستظل سبب خراب ودمار العالم العربي والإسلامي عبر التاريخ.
ومازال المسرحيه الهزايه مستمره فى اثاره الفتن والخلاف بين مكونات الشعوب وايهام الخونه بالمجد الزايفولكن هذا المخطط يفترض انه أصبح لعبه مكشوفه لكل عربى وطنى اصيل ولن يسمح لهم بذلك وندعو كل الاحرار فى الوطن العربى للوقوف خلف قادتهم المخلصين مثل الرئيس السيسى والقياده السعوديه الحكيمه والريس الجزايرى
طالما في دولة اسمها المملكة العربية السعودية وفيها شعب سعودي وفي لحكومته و ملك طيب وغيور على الأمه العربية وكمان ابنه البطل الشاب محمد بن سلمان صاحب الفراسه والشجاعة والنظرة المستقبلية لوطنه مافي انسان على وجه الأرض إلا المملكة العربية السعودية ساعدت دولته على فى الاقتصاد والكوارث الطبيعية والحربيه المواقف كثيرة ويطول شرحها اسأل الله العظيم ان يبعد عن الشعب السعودي وحكموته أن يديم الله نعمة الأمان والطمأنينة وان يطول إعمار الشعب السعودي وقيادتها الشر كله وعاشت المملكة العربية السعودية
من تسميه بالاشرار لا يهرولون عبثا بل يبحثون عن الخونه من خلال سفاراتهم. باغراذهم بالسطه النفوذ للوصول إلى مقدرات اي بلد يستهدفونه وما يحصل في السودان ان قوي الشر تدير ما يحصل في السودان عن بعد لتاجيج الصراع وظم السودان لباقي الدول مثل ليبيا وتونس والعراق وسوريا ولبنان والعمل جاري لبث عدم الاستقرار للوصول لاهدافهم قاتلهم الله
من تسميه بالاشرار لا يهرولون عبثا بل يبحثون عن الخونه من خلال سفاراتهم. باغراذهم بالسطه النفوذ للوصول إلى مقدرات اي بلد يستهدفونه وما يحصل في السودان ان قوي الشر تدير ما يحصل في السودان عن بعد لتاجيج الصراع وظم السودان لباقي الدول مثل ليبيا وتونس والعراق وسوريا ولبنان والعمل جاري لبث عدم الاستقرار للوصول لاهدافهم قاتلهم الله
اترك تعليقاً