قال المحلل السياسي تركي القبلان، إن غداً تتساقط أوراق التوت ربما الظرف الأمني الراهن لايسمح بكشف الستار من قِبل المعنيين.
وتابع تركي القبلان: عن المحرك الخارجي الخفي لتفاعلات مسرح الأحداث الدائرة في السودان،حتماً مع آخر طلقةٍ عند بوابة الزمن الفاصلة بين الضمير المستتر والحقيقة سيقول التاريخ مالم يقله من قبل،ولن يقيد ضد مجهول.
التعليقات
معاهدة الحد من انتشار السلاح النووي تحظر استخدام سلسلة من الصواريخ التي تحمل رؤوسا نووية متوسطة المدى (من 500 الى 5500 كيلومتر)، لكن ما دفع الولايات المتحدة للانسحاب هو عدم تقيد موسكو بالمعاهدة منذ أيام الحرب الباردة، وقد تركزت الأبحاث على تطوير منظومة صواريخ “متحركة، تقليدية، أرض جو، وعابرة وبالستية” اليوم لا أحد يحظر شيء،
لأن الكل خرج من المعاهدة
ونحن لا نزال نستهلك ٢ مليون دجاجة شواية يوميا
أوراق التوت غطت عيون السياسيين أنفسهم
فقدوا عشرة وكتبوا عشرة وكسبوا عشرة وخسروا عشرة وكل الحسابات مضروبة في عشرة
كم سعر،الطائرة وكم سعر الدبابة وكم سعر الصاروخ
رغم أنها سهلة لمن أراد
حتى القنابل غالية وهي زوادة الطائرات المقابلة
غالية بالخيل حتى أنه تم صرف ٣٦ مليار دولار، عليها
اترك تعليقاً