وثقت الصور الأجواء في البيت الأبيض خلال الغارة، التي قتلت زعيم تنظيم القاعدة السابق، أسامة بن لادن في مايو 2011.
وكان التوتر واضحاً على وجهي الرئيس الأميركي آنذاك، باراك أوباما، ونائبه جو بايدن في غرفة العمليات بالبيت الأبيض وكان وزير الدفاع حينها بوب غيتس متواجداً أيضاً، وفق CNN.
كما ظهرت أيضاً وزيرة الخارجية آنذاك هيلاري كلينتون وكبار مساعدي أوباما يشاهدون الغارة في الوقت الفعلي.
كذلك أظهرت الصور أوباما وهو يشاهد باهتمام ويطرح الأسئلة، وعندما وردت أنباء تفيد بأن الغارة كانت ناجحة، تم تصويره وهو يصافح غيتس، ثم وهو يجري مكالمات لإخبار الرؤساء السابقين جورج دبليو بوش وبيل كلينتون ومع قادة العالم الآخرين.
كما بينت صور له ولفريقه يعملون على الخطاب، الذي كان سيلقيه في وقت متأخر من تلك الليلة.
التعليقات
العشرة المنتشرة + 2
واحد صار بلنكن والثاني صار بايدن ووحدة دخلت انتخابات
درزن (داجن) دمى أمريكية، ويبدو أن القرار صدر من الفقمة العوجاء أو من الفيل أبو نابين أو فرس البيت الأبيض ومن الممكن من أنه صدر من وحيد القرن
هم من صنعوه وهم من قتلوه
اترك تعليقاً