قال الكاتب الاقتصادي عبدالحميد العمري، إن قد يأتي يوما تختفي فيه أجهزة الصرف الآلي، وتتقلّص فروع المصارف إلى مستويات “شبه معدومة”.
وأوضح: إن لم تختفي هي أيضا بالتزامن مع التطور الهائل والمتسارع في أنظمة المدفوعات.
وتابع: قد يصل البشر في الاقتصادات التي تتمتع بتلك الأنظمة المتقدمة للمدفوعات إلى عدم استخدام الكاش المحمول في الجيب.
التعليقات
أمريكا وروسيا ودول أوروبا
دول العالم الأول فيها أجهزة صرف آلي
فكيف بنا نحن نستغني عنها
الظاهر ماعندك محتوى تكتبه
سوى التوقعات
اذا صابت قلت انا قلت وقلت
وذا خابت اندسيت واختفيت
دور لك شي يسوى تكتب عنه
لاغنى عن الكاش ابدا. صحيح التقنيه لها فوائد واستفدنا الكثير ولله الحمد من تحويل بين الحسابات وغيرهاا ولكن نحتاج للكاش احتياط لأي ظرف طارئ لاسمح الله
يعني اللي عليه ايقاف خدمات يحفر قبره بيده
كيف حالنا اذا وجدنا انفسنا بدون كهرباء بسبب الرياح الشمسية و لن تعود ابدا كما كانت في السابق مع وجود مثل دوام الحال من المحال ارجو من العاقلين التفكير بوضع حل مستقبل لوجود المضخات اليدوية للماء في جميع المدن مدام التقنية متوفرة حاليا لكي تستمر الحياة في بلدنا كل شئ ممكن يستغني عنه الانسان الا الماء ارجو ان يتم العمل لمثل هذا التخطيط لحياة البشرية في بلادنا الحبيبة و خصوصا بين المدن و ايجاد طريقة يدوية لصرف مستحقات عند البنوك في حالة حصلت هذه الكارثة لا سمح الله.
والطبقة الكادحة يحتاجون الكاش من وين طيب
اسأل ألله حسن الخاتمة
انت ضائع يا أحمد ومنخدع بالغرب التطور بدأ من عندنا من الدين الاسلامي والنظام الرباني الذي علمنا كيف نعيش في هذه الحياة الدنياء وكيف بدأ التطور من علماء المسلمين من طب ورياضيات وكيمياء ووو…
كذابين كل مايقال خدعه فقط
لن نتقدم بشي حتى يسبقنا الغرب ونطبق
بعده فقط
هذا هو الكلام الصحيح
يخلق مالاتعلمون….يمكن يصير كلشي بلاش
والله ماعندك الاالظعوى يعنى ماعندك ماعندجدتى فوزيه ياالعمرى??
الله اعلم حتى انت يالعمري بتختفي ويجي بدالك روبورت يعطينا من الرخيص
من غير مايحلف الحليب أبيض
اوكي
اوكي
يا ليت تفكنا من خرابيط يا العمري …. بعد تصريحاتك عن العقار قبل سنوات لو تحلف ان لون الحليب ابيض ما صدقتك
ليتك بعد تختفي معها
نكبة
اجل وشلون نعطي عوالنا عيديات عيد الفطر وشلون ؟؟؟؟؟
???
الفلوس بنفسها تبي تختفي ويبي يصير كل شيء ببصمة يدك وأموالك هي حياتك وكل شيء تحصل عليه طالما أنك بصحه جيده وكل شيء يعمل بالروبوت والذكاء الإصطناعي وتعلم الآله والذكاء الإصطناعي التوليدي
اترك تعليقاً