روت هدى البليهد تفاصيل مؤلمة في ذكرى وفاة شقيقها “محمد البليهد” في تفجيرات الرياض عام 2003.
و استذكرت الأخت المكلومة أخاها الراحل الذي طالته يد الإرهاب الغادرة ، مشددة على أنه كان نعم الأخ والزوج والأب والصديق.
وأوضحت أن شقيقها كان وقتها يسكن مع أسرته في مجمع الحمراء بالرياض، وفجأة جاء خبر التفجيرات التي ضربت المجمع ذاته، واصفة المشهد بأنه مؤلم ومأساوي، حيث ظهرت فيه نساء وأطفال ورجال وإصابات خطيرة.
وأضافت : “جلسنا ننتظر في الخارج على أمل أن نتلقى أي خبر عنه، وسط مشاعر مضطربة من الألم والخوف، حتى تأكد خبر الوفاة وصدم الجميع.
التعليقات
رحمه الله وألهم أهله الصبر والسلوان ، وربي ينتقم من خوارج العصر كلاب النار سفهاء الأحلام حدثاء الأسنان كما وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم..قبحهم الله وأذلهم وأخزاهم شوهوا سمعة الإسلام والمسلمين ..لا يدخلون إلى مكان ‘إلا ويحل فيه الخراب والدمار والهلاك والفتن وتعطيل الضرورات الشرعية..
الله يرحمه ولاحول ولاقوة الا بالله
يقتلون الأبرياء تحت ما يسمى بالجهاد الأسلامي و الأسلام براء من هذا الغلو و اللغو في الفهم و الجرم وما فعلوه و يفعلوه سوى أرهاب والله يرحم من مات في هذهِ الأحداث الأليمة ولا حول ولا قوة إلا بالله وإنا لله وإنا إليه راجعون ???
الله يرحمه برحمته الواسعه ويسكنه فسيح جناته
واحسن الله عزاء من فقده
اترك تعليقاً