وثق مقطع فيديو نادر جمال شوارع القاهرة في السبعينات، كاشفاً عن ملامح الشوراع المصرية فى القرن الماضى، التي تعكس الأصالة في مشهد يبث الهدوء في النفس ويثير الحنين إلى الماضي.
وتزخر القاهرة القديمة بمجموعة كبيرة من الأحياء التاريخية التي عاصرت فترات مهمة من التاريخ في حقب متنوعة، ومازالت هذه الأحياء تحتفظ بطابعها التاريخي.
ومن الممتع التجول الحر في هذه المناطق ومشاهدة الآثار الباقية منها على الطبيعة مثل سور مجرى العيون في حي مصر القديمة ومسجد محمد علي في حي القلعة، وغيرها.
وكانت الأحياء القديمة خلقت نوعا من الحميمية بين سكان الشارع، لأنهم يعيشون في (زقاق) وهو شارع ضيق قد لا يزيد عرضه على المترين، يعرفون
التعليقات
مصر في السبعينات كان عدد سكانها من 30 إلى 40 مليون نسمة .. هذا الرقم السكاني يجب أن لايمر مرور الكرام .. يجب أن يكون معياراً ونبراساً لتقف عنده دول كثيرة من دول العالم الثالث إذا أرادت أن تبقى صورتها البهية مستمرة إلى أطول مدة زمنية .. إن ازدياد حجم النمو السكاني بلا تنظيم له نتائج سلبية .. طبعاً أنا هنا لا أدعو دول العالم الثالث إلى خفض نسبة المواليد .. إنما أدعوها أن تفكر بجدية إلى فلترة نسبة نمو سكانها الناتجة عن مسارب متعددة أخرى كالهجرة إليها أو إستقطاب أيدي عاملة تزيد عن الحاجة .
مصر كانت بلد العلم و النظام و كان اليابانيون و الاروبيون يرسلون أبنائهم للتعلم في مصر و كانت شوارع مصر تغسل بالماء و الصابون من زود النعمة التي كانت عندهم و إلى عهد قريب كان يضرب بهم المثل في النظام و العلم
مازالت هذه الأحياء تحتفظ بطابعها التاريخي
اترك تعليقاً