على خطى قثيارة الشرق الراحل طلال مداح وفنان العرب محمد عبده خلال السبعينات والثمانينات ومطلع التسعينات في التنافس على خطف نجومية الأغنية السعودية.
ظهرت فتاتان شاباتان لتنافس على نجومية الأغنية واخترنا أغاني القامتان السعودية في الفن الأصيل لخطف الأضواء .
المطربة الشابة غزلان اختارت أن تشق طريقها بأغاني محمد عبده، فيما اختار الشابة الملقبة نفسها بـ أروى السعودية طلال مداح وما بين سويعات الأصيل ومن بادي الوقت وغيرها من الأغاني الخالدة لنجمي الطرب السعودي.
التعليقات
هههه كذابين مو يمنيات
هههه كذابين مو يمنيات
أروى َموهبة في الغناء الطربي..
أروى َموهبة في الغناء الطربي..
سيكون لهن مستقبل زاهر
شكلهنْ يمانيات و ام خشم صوتها أعذب و الله يهدِ نساء المسلمين و يصلحهنْ ?
لا حول ولا قوة إلا بالله
اليمن الشقيق وقالوا سعوديات
أروى السعودية .. حذاري لاينفتح باب إقتران اسم السعودية بأسماء الفنانات .. فتصبح عادة فكلما خرجت علينا فنانة اتخذت اسم السعودية لقب .
لا حول ولا قوة إلا بالله **
الله يهدين إن شاء الله ويصلحهن **
كلاب وتنابح
هؤلاء النساء تقف خلفهم جهات خارجية ثاني نقطة ليس بيننا وبين الكويت أي حقول مشتركه بل جميعها لنا ومناطقنا البحرية والبرية يجب أن تعترف بها الكويت ولا ننسى أن الكويت سقطت جميعها في قبضت العراقيين كلها تقريباً ولم ينقذها إلا نحن ولن تستطيع أي دوله كائن من كانت أن تستغل إنشغالنا بأي شيء سواء مشاكلنا الداخليه أو غيره لترتيب صفوفها
اترك تعليقاً