أثارت تدوينة لرجل الأعمال المصري نجيب ساويرس جدلا واسعا، حيث انتقد فيها إطلاق اسم “صفاء حجازي” علي محطة مترو “الزمالك سابقا”.
وقال ساويرس مين صفاء حجازي؟ تعليقا علي تويتة كتبها أحد المدونين مستنكرا فيها تغير اسم المحطة قائلا: محطة مترو الزمالك التي كان عايش فيها أم كلثوم وعبد الحليم وعبد الوهاب وغيرهم من العظماء، اسمها (صفاء حجازي)، مع كامل الاحترام لها ولكل حبايبها، بس إيه هي إنجازاتها جنب العمالقة دول.
يذكر أن صفاء حجازي شغلت منصب رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري حتي وافتها المنية في ٢٠١٧ بعد صراع مع المرض.
وحسب الباحث الثقافي محمود التميمي، أن الجدل الذي أثارته تدوينة ساويرس ليس تقليلا من شأن صفاء حجازي، ولكن محاولة لطرح فكرة مناقشة الأسماء التي يتم اختيارها للمنشآت.
التعليقات
والله عنده حق الأفضل تسمينها بأم كلثوم مثلا او عبد الحليم حافظ اللذين عاشوا في الزماللك
والله عنده حق الأفضل تسمينها بأم كلثوم مثلا او عبد الحليم حافظ اللذين عاشوا في الزماللك
والله عنده حق الأفضل تسمينها بأم كلثوم مثلا او عبد الحليم حافظ اللذين عاشوا في الزماللك
مين نجيب ساويرس ** اللي يتحكم بمنشأة تمتلكها الدولة ** ويسمي ما يريد فيها من أسماء **!!!!
ولا هي ملك له وليست للدولة **؟؟!!
اترك تعليقاً