شهدت جنازة “سعيد خالد” والمعروف بين زملائه بـ صهيب خالد، بمحافظة بورسعيد ، حالات من الحزن والبكاء الشديد وانهيار .
وكان من أبرز تلك المشاهد انهيار خطيبة الشاب صهيب أثناء دفن الجثمان بمقابر الأسرة ، وتمكن الأهالي من حملها إلى خارج المقابر بعد أن سقطت على الأرض مغشيًا عليها، وذلك من شدة الحزن على خطيبها وحبيبها الذي فارقها وهو بين يديها داخل قاعة الاحتفال بخطبتهما .
كما انهار زملاء الشاب المتوفي وانهاروا خلال تشييع الجثمان، ولم يستطيعوا أن يتمالكوا أنفسهم، وذلك بعد أن توفي بعد زفة السيارات، وبعد أن رقصوا معه داخل قاعة الاحتفال بالخطوبة.
كما انهار زملاء الشاب المتوفي خلال تشييع الجثمان، ولم يستطيعوا أن يتمالكوا أنفسهم، وذلك بعد أن توفي بعد زفة السيارات، وبعد أن رقصوا معه داخل قاعة الاحتفال بالخطوبة.
وأدى الآلاف من أبناء محافظة بورسعيد صلاة الجنازة على الشاب صهيب، وذلك بمسجد الكبير المتعال ببورسعيد، وجرى دفن الجثمان بمقابر الأسرة .
التعليقات
الله يرحمه برحمته الواسعه ويسكنه فسيح جناته
واحسن الله عزاء من فقده
لاحول ولاقوة الابالله
رحمه الله ووالداي وجميع موتى المسلمين
الله يصبرها وأهله على فراقه.
الله يرحمه
اترك تعليقاً