اعتدى مُراهق صيني مُدمن على الألعاب الإلكترونية بالضرب على أمه في مكان عام؛ بعدما سحبت جواله.
وظهر المراهق وهو يعتدي بوحشية على أمه حيث قام بخنقها، فيما حاول الأخ الصغير حماية أمه لكن دون جدوى
يذكر أن العديد من الدراسات أظهرت بوضوح أن هناك علاقة وثيقة بين الألعاب الإلكترونية العنيفة وسلوك المراهقين العدواني.
إذ يؤدي الانغماس في الألعاب التي تحتوي على الكثير من سلوكيات إطلاق النار والقتل في اللعبة يكشف بشكل غير مباشر عن زيادة الغضب والسلوكيات العدوانية عند المراهقين.
التعليقات
حسبي الله عليه الحقير
اترك تعليقاً