الحقيقة الثابتة عند جميع البشر هي الموت، فنعيش حياتنا كلها جاهدين أن نحظى بختام جيد لأعمالنا، نلاقي به ربنا.
في مشهد مؤثر لمؤذن مسجد فلسطين بقطاع غزة، الحاج أبو هيثم السويركي، الذي لقي ربه فجرا بعد أن فتح المسجد وأذن أذان الفجر الأول وصلى قيام الليل وجلس يتلو القرآن، فتغفو عيناه في سلام، أثناء تلاوته للقرآن منتظرا صلاة الفجر.
يبعث المرء منا على ما مات عليه، فماذا كان بينك وبين ربك لتحظى بتلك الميتة الحسنة؟ فهنيئا للشيخ أبو هيثم، وليرزقنا الله جميعا حسن الختام.
التعليقات
الله يرحمه ويغفر له يارب.
اللهم احسن خاتمتنا.
الله يرحمه ويغفر له ولجميع المسلمين
الله يرحمه برحمته الواسعه ويسكنه فسيح جناته
واحسن الله عزاء من فقده
لا إله إلا الله،
اللهم إنا نسألك حسن الختام.
الله يرحنه ويغفر له.
سبحان الله العظيم
اترك تعليقاً