شهدت مدينة الإسكندرية في مصر جريمة قتل بشعة، حيث تم العثور على حقيبة بمنطقة الملاحات بداخلها أشلاء بشرية.
وعثر صيادين بمنطقة الملاحات على ثلاث حقائب أخرى ضمت مزيداً من أشلاء الجثة الغامضة، التي اتضح لاحقاً أنها تعود لفتاة.
وبسبب تشوّه معالم الجثة ، كلفت النيابة العامة الطبيب الشرعي بتشريح الجثة وإجراء البصمة الوراثية لتحديد هوية الضحية المجهولة، التي اتضح أنها فتاة في العشرين من عمرها.
التعليقات
لاحول ولا قوة إلا بالله
ماهذا الإجرام؟!!،يارب لطفك بعبادك.
مهما بلغ المجرم من الذكاء ..
فلابد أن يترك خلفه أثرا يقود المحققين
للوصول إليه ..
طال الزمن أو قصر ,
يمتلك البحث الجنائي إمكانيات هائله
تساعد المحققين على الإستدلال والوصول للمجرمين
مهما بلغوا من الذكاء
وخصوصا أن المحققين يمتلكون خبرات هائلة
لتحليل شخصيات المجرمين .. والوصول إليهم .
حسبنا الله ونعم الوكيل
ولاحول ولاقوة الابالله
اترك تعليقاً