اضطر بعض أفراد بعثة الاتحاد، في إيران، مساء اليوم الأثنين، إلى الركض نحو باص الفريق خوفًا من شغب الجماهير.
وكانت الجماهير الإيرانية قد مارست الشغب عقب قرار إلغاء لقاء الاتحاد وسباهان أصفهان، ضمن منافسات دوري أبطال آسيا.
وقام الجمهور الإيراني بملاحقة باص الاتحاد، ورشقه بالحجارة، فيما قام آخرون بممارسات تخريبية في الملعب بعدما تسببت اللافتات والمجسمات السياسية في إلغاء المباراة ومغادرة بعثة الاتحاد.
التعليقات
🤭😅🤣🤭 ياكذابين وين المقاطع وين الصور ؟!
وين اللي يطردون ماحنا شايفين شي
كفايه كذب
وين اللي يطردون ماحنا شايفين شي
كفايه كذب
مشكلة ايران في العمائم المتخلفين اعادوا البلد إلى القرون الوسطى
فيه جمهور معروف انه اللي بالي بالك دائما يقف مع الايرانيين ضد انديتنا الوطنية الهلال والاتحاد وسبق ان شجع المنتخب الايراني ضد منتخبنا السعودي
.. حسبنا الله ونعم الوكيل ..
غريب وين الجماهير الي تطردهم؟!!
ولي العهد لو يعرف ان فيه خطر على مواطنيه ماسمح لهم بالذهاب والمشاركة كفايه ارجاف والمصلحة لمن عشان نقطع العلاقه مع ايران؟!!
والصحابي الجليل سلمان الفارسي اسلم واحسن إسلامه فارسي
قال تعالى (لافرق ببن عربي واعجمي الى بالتقوى)
الله يحفظ المملكه وشعبها
مخطيء من يظن ان حكومة ملالي المجوس واذنابهم سيكونون عند عهودهم ومواثيقهم هؤلاء المشركون اخطر من اليهود والنصارى على امة الاسلام جميعاً
نسئل الله العلي العظيم رب العرش الكريم ان يعجل بهلاكهم وان يريح الامة من شرورهم ومكرهم
دولة القرود لا يحترمون ضيف ولا سفير
هذي الدوله الفارسية لو تحلف عند باب الكعبه وعلى كتاب الله الكريم لم ولن يصدقها اي انسان عاقل بسبب تجارب الزمن والحياه معها
الضرب في الميت حرام . على الدوله ان تقطع العلاقات السياسية والدينيه والكرويه وغيرها مع هذي الدوله المارقه لمدة عشرين سنه او اكثر
(هم العدو فاحذرهم)وليس فاحظرهم الحظر بالجوال بس ☺️
والله مستحيل يكون فيه تقارب بيننا وبينهم وهم في كل شيء اعداء لنا(هم العدو فاحضرهم)
االعدو رقم 1 لامتنا العربيه والاسلاميه
دولة متخلفة على الاصول,
سوالي ليش مازلنا نرجعلهم وهم يبغضونا
هم العدو فاحذرهم.
هم العدو فاحذرهم.
فيه رشق والامافيه نسب والا نمدح برجلتونا
ليس غريب من الفرس المجوس
المجوس الايرانيين مالهم امان ولا عهد ولا ذمه يجب اخذ الحيطه والحذر منهم
أفراد بعثة الاتحاد يركضون نحو الباص هرباً من شغب الجماهير ..
⚽⚽⚽⚽
💕💕💕💕
👍👍👍👍
اترك تعليقاً