حكت مترجمة لغة الإشارة تولين خميس قصة والديها، حيث قالت أن والدتها تعلمت في مدرسة داخلية للصم والبكم في الرياض، أما والدها فتعلم في مدرسة أخرى، وحكى أحد أقارب والدتها عنها له، وكبر والدها وقرر الزواج بها.
وأكملت خميس أن والديها أنجباها هي وأخوها، وفي عمر العامين كانت تتواصل معهم لتخبرهم عن الأشياء الأساسية التي تريدها، لتقرر في عمر الـ 6 سنوات تعلم لغة الإشارة.
وتابعت أنها بالفعل بدأت في تعلمها، مما أدهش والديها وشعرا بالسعادة أيضًا، حيث أرادت تولين أن تساعدهما في أمور حياتهما المختلفة.
تولين الخميس.. مترجمة لغة إشارة تحكي قصة تعلمها للغة الإشارة لمساعدة والديها الأصمين في حياتهما واحتياجاتهما اليومية#السعودية
عبر :
@al3mri009 pic.twitter.com/SzT1cx1zmr— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) October 30, 2023
التعليقات
طيب هل هم يسمعون ؟ اقصد بكل احترام وتقدير لهم هل يستطيعون سماع الكلام واذا كانوا يسمعون لماذا لايتم زراعة قوقعه للاذن لكل واحد منهم عشان يستطيعون النطق والكلام وهل هذا غير مستحيل يعني هل فيه امب ان ضعاف السمع يستطيعون السمع من جديد؟🤔
اترك تعليقاً