حذرت المحامية ريم بنت إبراهيم النساء من رفع قضايا معينة، وذلك لأن نسبة خسارتها تتجاوز الـ 70%، وهي قضايا عفش الزوجية، وإثبات الطلاق.
وأوضحت إبراهيم أنه بالنسبة لقضية إثبات الطلاق فإنه يجب على المرأة أن يتواجد معها دليل رقمي، حتى يتم الحكم لها في القضية، بمعنى أن يكون الطلاق تم من خلال رسالة صوتية، أو محادثة بين الزوجين، وأقر فيها الطلاق.
وتابعت أنه بالنسبة لقضايا عفش الزوجية، فيكون من الصعب حصر الفتاة لأغراضها، مما يجعل نسبة خسارتها 100% على حد قولها.
وتحظى ريم بشهرة واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، ومعروفة بخبرتها الكبيرة في مجال القانون، وتقديمها لاستشارات قانونية، كما أنها تعمل من خلال مقاطعها بتوعية متابعيها ببعض القضايا المهمة.
التعليقات
انا فهمت الجزء ألي تتكلم عن إثبات الطلاق لكن الجزء ألي تتكلم عنه اعتقد انها تقصد مطالبات الزوج اذا الزوجه مثلاً طلبت الخلع او الطلاق بدون سبب فهنا يحق لزوج مطالباته بجميييع ما قدمه لها مع اني اعتقد ان هذا نادراً يحدث
لا حول ولا قوة إلا بالله **
وفقك الله
اوكي
قبحك الله ووقبح من عطاك رخصه ووقبح الله من اطلق عليك المصلطحات
اقول لنسا طالبن بحقوقكن ووكلن نسا فاهمات لدين ووشرع ووالقانون لا توكلون السفور بنات الرذيله محاميه من حراج اول مره نسمع فيها اذا وكلت ووحده فاشله مثلك صعبه انها تتثبت حقها لانك بتحلبينها حلب ووتقلبين الحق باطل والباطل حق تنشعمين يبليده
محاميه من حراج اول مره نسمع فيها اذا وكلت ووحده فاشله مثلك صعبه انها تتثبت حقها لانك بتحلبينها حلب ووتقلبين الحق باطل والباطل حق تنشعمين يبليده
محاميه من حراج اول مره نسمع فيها اذا وكلت ووحده فاشله مثلك صعبه انها تتثبت حقها لانك بتحلبينها حلب ووتقلبين الحق باطل والباطل حق تنشعمين يبليده
اترك تعليقاً