روت الملهمة مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي فوزية بن سعدي موقف مؤثر تعرضت له في المرحلة الإبتدائية.
وقالت بن سعدي “ما أنسى ولا أقدر أنسى، صفعتني معلمة الرياضيات كف على وجهي، وأثر فيا على طفولتي”.
وأضافت فوزية بن سعدي “شاء الله أننا نتواجه بعد 24 سنة من الصفعة، أثناء قيامي بتجديد عقدي بعد التوظيف، وبمجرد رؤيتي لها تذكرت الكف اللى ضربتني إياه في طفولتي”.
وتابعت فوزية بن سعدي “بعد ما انتهيت من الورق، جيت انزل لقيتها تنادي علي لمساندتها، ولكني لم أتمكن من الحركة بسبب تذكري للكف، فسقطت”.
التعليقات
كان ذكرتيها بالكف راكيد كانت اعتذرتك منك كان ساعدتيها اكيد عندها اولاد ولو عرفو انك ساعدتيها بيدعو لك وحتى هيا بتكون ندمانه على الي سوتو فيك ويمكن تدعيلك طول الوقت
البيئة كانت قاسية .. وأغلب أصحاب تلك الفترة لهم قصص مع الضرب والقسوة المفرطة بلا سبب خصوصاً أنها كانت إيام الطفولة ولا يملكون حول ولا قوة .. .. والموفق ممن مر بهذة المرحلة الذي وهبة اللّه نعمة العفو والصفح … أكرر ((العفو والصفح )) أي تسامح وقلبك راضي ولا تتكررها كل حين .. وأجرك على اللّه .
يا أختنا فوزية بن سعدي،للعلم تلك الحقبة الزمنية التي أشرتي لها في حديثك كان المجتمع بدون تحديد قاسي وصعب والطباع حاده،،وياما سمعنا الكثير والكثير من من تعرضوا للضرب المبرج،والصفع على الوجه (( الكف))،والظلم المتعمد،والغير عمد، وكان رد اولياء الأمور (( لكم اللحم ولنا العظام ))،
كان المعلم فالزمن الماضي خط احمر،🛑⛔⛔🛑⛔ بمعنى خطر ممنوع الاقتراب.
ربك انتقم منها امام عينك
اترك تعليقاً