أثار مقطع لطبيب بشري جدلا واسعا كشف خلاله عن استقالته من وظيفته الحكومية بالمستشفى ليتجه إلى العمل بمجال التجارة
وقال الشمراني في المقطع ، أن إيمانه بأن التجارة هي مصدر الخير الأكبر وأصل المال كان الدافع الرئيسي وراء قراره هذا.
وأضاف ” جميع الناس تعتمد في أساسيات حياتها على التجارة، فهم يحصلون على الأموال من التجار ثم يقومون
بدفع رواتب موظفيهم من هذه الأموال.
وعن سبب اختياره لمجال الديكورات للعمل فيه، أكد الشمراني أن هذا المجال يمثل فرصة رائعة للتجارة والربح، مضيفاً أن هناك طلباً كبيراً على منتجات الديكورات في السوق السعودي.
التعليقات
اكيد عشان الراتب نقص عن اول كان الدكتور راتبه عالي جدا الان مثله مثل الجندي
اكيد عشان الراتب نقص عن اول كان الدكتور راتبه عالي جدا الان مثله مثل الجندي
تمهيد للفصل استعدوا يادكاتره راح تعجبكم ههههههه
يبون الناس ماتدرس عيالها عشان يوفرون وظائف حكومية، نظرة راس مالية بحتة
تسويق ودعاية لعدم الاعتماد على الوظيفة مهما كان التخصص والاحتياج والاعتماد على الأجانب في جميع التخصصات والاستغناء عن الموظف السعودي
يالوري ..الدختر نجر القعره ما قال الا الصززز.. الاجانب كل عام يسلبو عشرات مليارات الريالات من ثروات البلد يجمعوها بالتستر التجاري ويصدروها لبلدانهم وهذا ممنوع نظاما في جميع بلدان العالم …التستر دمر اقتصاد البلد .. وياليت وزير العمل يستمع لحوار القعره ويناقشه… انا لست ضد الاجنبي الذي يعمل بالنظام ..والكلام يطول
……………………………………..
يادكتور نجر القعرة
أغلب الذين يفشلون في مشاريعهم التجارية
من ينظر للرزق بنفس نظرتك بما يكسبه غيره بنظرة حسد
ولا يكون دخوله للتجارة لكي ينال ماعند الله مت رزق لأن الأرزاق بيد الله يقدرها لمن يشاء ويمتعها ممن يشاء
فدخولك للتجارة بعين حاسدة من أكثر مايفعل كل مشروع
ودخولي للتجارة بنية الاسترزاق وطلبه من الله يبارك لك
ودخولك
والله يا عوال .. وما تهون العوالات … لو تعرفون الملايين الي يدخلها العمال الاجانب من شغلهم الحر ما تصدقوت ..دخل شهر لجيوبهم ما يطوله اكبر الدخاتره بسنه او بعشره.. واذا تبون اسمي محلاتهم سميتها بس ما نبا وجع راس
والله يا عوال .. وما تهون العوالات … لو تعرفون الملايين الي يدخلها العمال الاجانب من شغلهم الحر ما تصدقوت ..دخل شهر لجيوبهم ما يطوله اكبر الدخاتره بسنه او بعشره.. واذا تبون اسمي محلاتهم سميتها بس ما نبا وجع راس
ابو نجر عنده نظره ..ولاكن من يبا يسمع وفهم…
طيب
اترك تعليقاً