إنتقل إلى رحمة الله صاحب القلب الأبيض، والأخلاق العالية، واليد البيضاء سعادة العميد الدكتور عبدالله بن صالح الحصان
وقضى الفقيد الراحل آخر أيامه مدافعًا عن المملكة في كل محفل، وتجده يرد على كل الخوارج بالدليل والبرهان، وكان عضواً فاعلًا في مبادرة خلونا نسعدهم، جعلها صدقة جارية له.
وتقدم أسرة “صدى” التعازي في وفاة الفقيد الراحل، سائلين المولى عز وجل أن يرحمه ويلهم أسرته الصبر والسلوان.
التعليقات
إنا لله وإنا إليه راجعون ** الله يرحمه ويغفر له ** ويرحم موتى المسلمين ويفغر لهم **
الله يرحمه
اترك تعليقاً