حضر الأهالي إلى المسجد للصلاة وتشييع الجثمان، ولكن الجثمان لم يصل، وتبين أن المسنة عادت للحياة، في واقعة مثيرة شهدتها مصر.

وعادت سيدة مسنة إلى الحياة بعد إعلان وفاتها؛ حيث وجدوا أن السيدة مازالت على قيد الحياة في منزلها، حيث أفاقت من الغيبوبة، ووجهت كلمات لاذعة لشقيقتها التي استقبلتها بالزغاريد، وتبعها سيدات كن يشاركن في الجنازة.

واتضح أن السيدة، كانت قد داهمتها غيبوبة سكر واعتقدت شقيقتها بوفاتها، وأبلغت الجيران بالخبر، وانتقد الحاضرون أهلها لعدم استعانتهم بطبيب لفحصها قبل إعلان خبر وفاتها .