خدعت امرأة تركية زوجها طوال تسع سنوات، قبل أن يكشفها عبر اللجوء لأرشيف حكومي؛ حيث منذ أن تزوج الرجل بصديقته عام 2013، عاشا بشكل شبه منفصل، حيث تقيم هي مع عائلتها في مدينة أنقرة، فيما تنقل هو بين أكثر من مدينة بسبب طبيعة عمله الحكومي.
وشهد العام الحالي، نهاية لتلك العلاقة غير الاعتيادية لزوجين، رغم أنه أثمر عن طفل، إذ تقدم الزوج بطلب طلاق، وحصل على حكم لصالحه بعدما قدم للقاضي وثيقة حكومية من أرشيف جهة عمل زوجته، اعتبرت دليلاً كافيًا.
وتشير الوثيقة إلى أن الزوجة الموظفة لدى إحدى الجهات الحكومية في مدينة أنقرة، لم تتقدم بأي طلب نقل للحاق بزوجها، فيما كانت الزوجة قد خدعت زوجها بالقول إنها لم تحصل على موافقة نقل لطلبين تقدمت بهما لجهة عملها.
وشك الزوج الذي يبدو أنه ملّ من العيش وحيدًا، في مزاعم زوجته، بالنظر لكون مؤسستها تمتلك فروعًا في جميع الولايات التي أقام فيها، كما أن القوانين المحلية تمنحها أولوية في طلبات النقل عندما يتعلق الأمر بلم شمل زوجين موظفين.
التعليقات
طيب ايش المشكله هل هي في عدم انتقال الزوجه من عملها او في انجاب الطفل ؟
الانفتاح والاختلاط قضى على الحياة الزوجية والأسرية في عالمنا العربي والإسلامي وأصبحت الخيانة والشك تطغى على الجميع وكثر الطلاق والخلع وأصبح الشخص يشك في صلة الأبناء به من عدمها ولذا حرم الله الاختلاط والسفور والتبرج والمنكرات والمجاهرة بها لخطورتها على الفرد والمجتمع.
طيب عادى ليش ماتزوووج،عليهازواااج مسيارورييح،راسه،الموضوع سهل ومايحتاج،طلاق ولايمكن مايعرف يلعب الدحهه والقزوعي والخطووووه والمزمار والخبيتى والدبكهه 😂😂🤣🤣
لاحول ولاقوة الابالله
لاحول ولاقوة الابالله
اترك تعليقاً