أطلقت شركة أبل إعلانًا جديدًا للترويج لمنتجها الأحدث، سماعات الأذن اللاسلكية، حيث اختارت الشركة نهجًا يعكس القيم الاجتماعية التقليدية التي تركز على الأسرة والمجتمع.

ولفت الإعلان الذي نُشر من قبل الشركة الانتباه ، حيث يتجنب التركيز على الأجندات السياسية المعروفة، بما في ذلك الأيديولوجيات اليسارية المتطرفة، والتي كانت سمة لبعض الحملات الدعائية للشركات الكبرى في السنوات الأخيرة.

حيث أن الملاحظة البارزة في الإعلان هي الطريقة التي ركزت فيها أبل على مفهوم الوحدة الأسرية واحتفالها باللحظات المشتركة بين الأفراد، حيث يظهر في الإعلان أفراد من عائلات مختلفة وهم يستخدمون السماعات للاستماع إلى الموسيقى، والتواصل، والتفاعل مع بعضهم البعض في أجواء من الدفء العائلي.