الوزير الشؤون الإسلامية د.الشيخ عبداللطيف آل الشيخ جهوده الإصلاحية تتصدر على المواقع الإلكترونية العالمية
لقد تقارب العالم اليوم في كل المجالات من خلال خدمة الإنترنت مما أدى إلى عدم الإستغناء عنه.
وأحدث الإنترنت طرق التواصل الاجتماعي التي استطاعت في كل ثانية من ثواني الحياة تقدم الكثير والكثير من المعلومات والإخبار إلى العالم.
ومن هنا كانت جهود المصلحين تبرز عبر طرق التواصل الاجتماعي والتي كانت في السابق قاصرة على مدى الأيام بل الشهور ليعيش الناس معها ، ولكن بفضل الله صارت اليوم في متناول الناس.
ومن المصلحين الذين تتصدر المواقع الإلكترونية العالمية في نشر أخبارهم ومواقفهم العظيمة في العمل الدعوي الوسطي القائم على نشر الإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة وغرس القيم النبيلة في نفوس المسلمين صاحب الهمم العاليه والقدرة التامة على تحقيق الأهداف المنشودة معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور الشيخ عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله .
وزير إستطاع أن يشمر عن ساعد الجد والإجتهاد في عمله على أن يكون له دور كبير في تطوير العمل الوزراي حتى أصبحت وزارة الشؤون الإسلامية السعودية اليوم تقطع مسافة طويلة-بجهود معاليه -للتقريب والتعاون مع نظيراتها في العالم .
وبعد شعور -معاليه -مسؤوليته في محاربة التطرف والإرهاب ودعم الوسطية والإعتدال نظر إلى قضية الأئمة والخطباء في المملكة بمعالجتها وذلك بأن يعتلي المنابر الأكفاء الذين يحملون العلم الشرعي الذي يدعو إلى الإصلاح وغرس قيم الدين ومباديء التسامح والتعايش بين أفراد الأمة.
أصدر معاليه توجيهاته الكريمة بتوحيد خطبة الجمعة والتي يستمع إليها عدد كبير من المصلين في معالجة مختلف القضايا المتعلقة بالمجتمع.
وهي جهود عظيمة ظهرت بنتائج إيجابية كثيرة يشهدها العالم أجمع، فما كانت المواقع الإلكترونية الفرنسية والإنجليزية وغيرهما التي ترى مكانة المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-إلا وأن تتابع تلك الجهود الإصلاحية وأن تنشرها ، وذلك بفضل الله ثم بجهود إدارة الإعلام والإتصال المؤسسي في وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.
